بحمد الله تعالى عرضنا منهجنا في الرقية على مجموعة من أهل العلم، فأغلب العلماء المذكور أسماؤهم بينا لهم منهجنا في بحث يحتوي على أكثر من (75) صفحة، والقليل منهم من عرضنا عليه استفتاء في بعض الطرق العلاجية التي نستخدمها، ووافقونا على صحة المنهج والطرق العلاجية، ومنهم:

1- دار الإفتاء الليبية.

2- دار الإفتاء المصرية.

3- رابطة العلماء السوريين.

4- فضيلة الشيخ المحدث: عبد العزيز الطريفي.

5- الأستاذ الدكتور: عبد الله آل سيف – عضو الجمعية الفقهية السعودية – أستاذ الفقه بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

6- الأستاذ الدكتور: سيد طالب الرحمن – أستاذ الحديث الشريف بباكستان.

7- الأستاذ الدكتور: محمد العريفي – عضو رابطة علماء المسلمين – أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة.

8- الدكتور: محمد حجازي – عضو اتحاد علماء المسلمين.

9- الدكتور: أحمد العمري – اختصاص الفقه المقارن ومستشار شرعي – عضو اتحاد علماء المسلمين.

10- الشيخ الدكتور: وليد السلمي – عضو لجنة الإفتاء بمجمع فقهاء الشريعة الأمريكي.

11- الشيخ: سليمان الماجد – قاضي في محكمة الرياض وعضو مجلس الشورى السعودي.

12- الشيخ: محمد فركوس (عالم جزائري): أرسلنا له رسالة مفصلة ورد عليها بفتوى منشورة له بأن الرقية اجتهادية.

13- الشيخ عدنان العرعور: وأجابنا بأن كل ما يثبت نفعه [بعلم أو بالتجربة ولو لم يعُرف دليلها العلمي] فهو معتبر ما لم يكن حراما.

14- الشيخ أ. د.: أحمد عوض – أستاذ العلوم اللغوية والإسلامية.

15- الشيخ: إبراهيم الدرويش – ماجستير الدراسات الإسلامية ومديرا لمحكمة دومة الجندل.

16- قياسا على فتاوى الشيخ ابن جبرين رحمه الله في جواز كل ما ثبت نفعه في الرقية.

كما تم عرض الفتوى على:

– مجموعة من أهل العلم الذين رفضوا الإفصاح عن أسمائهم.

– اللجنة الدائمة للإفتاء بالسعودية: وأجابت بأنها ترفض أن تفتي، ولكنها لم تحرم ما جاء في بحثنا.

وسيتم عرض المنهج قريبا بمشيئة الله تعالى…