جديدنا:

  • تم افتتاح كلية العلوم الطبية في تخصصات الطب البديل والتكميلي وغيرها.. بجميع الدرجات العلمية (بكالوريوس – ماجستير -دكتوراه) وبنظام الدراسة عن بعد أو معادلة الخبرات – وباعتماد من التعليم العالي والخارجية والسفارات – للتفاصيل اضغط هنا
  • اعتماد الدورات من كليات عالمية وتوثيق من الخارجية والسفارات.
  • يمكننا تشخيص حالتك وعمل جلسات الرقية الشرعية عن بعد: اضغط هنا للمزيد…

تجربة أخذ أثر العائن من العتبات أو ملابسه ونحوه مما لم يذكر فيه دليل شرعي


بعض الناس إذا أصيب بالعين، وأخبر بأنه معيون مثلًا، في المدرسة، أو في المسجد، أو في قصر الأفراح، ولا يعلم من هو الذي أصابه بالعين، فإنه يمسح عتبة ذلك المسجد، أو القصر، أو المدرسة بمنشفة، أو بأي شيء، ويضعها في ماء، ويغسلها، ويغتسل بذلك الماء، وكذلك يفعل بنوى التمر، فهل لذلك الفعل أصل من الشرع، وما حكمه؟

الجواب من الشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين رحمه الله – خبير الرقية وعضو الهيئة كبار العلماء في السعودية

لا بأس بذلك، فقد جاء في الحديث قوله -صلى الله عليه وسلم-: “العين حق، وإذا استرسلتم، فارسلوا” وأمر النبي -صلى الله عليه وسلم- العائن أن يغسل للمعين بعض بدنه، وبعض ثيابه التي تلي البشرة، فصب ذلك الغسيل إلى المعين، فبرأ بإذن الله، وجرب أيضًا: غسل الأواني التي يمسها العائن، وغسل الأحذية التي تلي قدمه، وغسل ثيابه الداخلية، وغسل نوى التمر الذي لفظه، والتبخر بشعر رأسه، وكذلك عرقه، وريقه، ونحو ذلك، فإذا كان قد وطأ بقدمه على عتبة المسجد، أو القصر، أو المدرسة حافيًا، جاز مسح تلك العتبات بمنشفة، أو نحوها مبلولة بماء، ثم غسلها وصب الغسالة على ذلك المعين، قياسًا على الأمر للعائن بغسل يديه، وقدميه، ووجهه، فإن ذلك مجرب في إزالة أثر العين.

آخر فعاليات الأكاديمية:

Open chat تواصل معنا
مرحبا.. كيف يمكننا خدمتك؟
Hi.. Can we help you?